نفي

يرجى التكرّم بالإطلاع أن الموقع الالكتروني الوحيد لشركة دولفين للطاقة المحدودة هو . وأيّ موقعٍ آخر يدّعي بأنه يعود لشركة دولفين للطاقة أو يمثلها أو يرتبط بها بأي شكل من الأشكال فهو موقع احتيالي مزوّر.

وقد علمنا بوجود مثل هذه المواقع المزوّرة وغير الشرعية في الآونة الأخيرة، ولذلك اتخذنا الإجراءات اللازمة في تبليغ السلطات المختصة بشأنها.

شركة دولفين للطاقة ومساهميها تسترعي انتباه السادة المعنيين بأنها لا ترتبط بأية علاقة بتلك المواقع المزوّرة والاحتيالية، ولذا فإن الشركة تخلي مسئوليتها عن المحتوى والرسائل والاتصالات والتعاملات الخاصة بتلك المواقع، كما تخلي مسؤوليتها من أي التزام قد ينتج من خلال التعامل أو التواصل معها، أو الاعتماد عليها في الحصول على المعلومات.

أغلق

تفاصيل التسجيل في نظام ضريبة القيمة المضافة ونظام ضريبة

الإمارات

أتمت دولفين للطاقة المحدودة بنجاح خطوات التسجيل في نظام ضريبة القيمة المضافة لدى الهيئة الاتحادية للضرائب. رقمنا الضريبي هو 100012226500003.

قطر

أتمت دولفين للطاقة المحدودة بنجاح خطوات التسجيل في نظام ضريبة لدى الهيئة العامة للضرائب. رقمنا الضريبي هو 5000436444.

البيانات الصحفية

أكتوبر 05, 2016 الدوحة – قطر

قطر للبترول ودولفين للطاقة توقعان اتفاقية طويلة الأمد لبيع وشراء كميات إضافية من الغاز الطبيعي

 

تحت رعاية وبحضور معالي الشيخ عبد الله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، وقعت كل من قطر للبترول وشركة دولفين للطاقة المحدودة (دولفين) على اتفاقية طويلة الأمد لبيع وشراء الغاز الطبيعي تقوم بموجبها قطر للبترول بتوريد كميات إضافية من الغاز الطبيعي إلى دولفين لتصديرها إلى دولة الإمارات المتحدة عبر خط الأنابيب البحري الممتد بين البلدين. وجاء توقيع هذه الاتفاقية في إطار العلاقات الأخوية والتعاون الوثيق بين دولة قطر ودولة الإمارات المتحدة، وانسجاماً مع الأهداف التي وضعتها القيادتين الرشيدتين في كلا البلدين الشقيقين لتوسيع مجالات التعاون والسعي من أجل تبادل المنافع بينهما في كافة المجالات، ولاسيما في مجال الطاقة. وحضر التوقيع من دولة الإمارات المتحدة معالي الدكتور سلطان أحمد الجابر وزير دولة والرئيس التنفيذي لمجموعة أدنوك.

وبموجب الاتفاقية التي وقع عليها في الدوحة اليوم كل من المهندس سعد شريده الكعبي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للبترول، والسيد أحمد علي الصايغ، العضو المنتدب لشركة دولفين للطاقة المحدودة، سيتم توريد كميات الغاز الجديدة من قبل دولفين إلى هيئة كهرباء ومياه الشارقة وغاز رأس الخيمة عبر النظام المعروف بنظام توزيع الغاز في المنطقة الشرقية في دولة الإمارات المتحدة.

وبهذه المناسبة وصف المهندس سعد شريده الكعبي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للبترول، هذا الاتفاق بأنه إنجاز هام آخر لمشروع خط أنابيب الغاز الأول عبر الحدود في منطقة الشرق الأوسط وأنه يعبر عن استمرار التزام دولة قطر بالتعاون الإقليمي في مجال الطاقة وإمداداتها. وأضاف المهندس الكعبي "إن هذا الاتفاق مع دولفين للطاقة يعزز الثقة في قطر للبترول كموّرد إقليمي ودولي يمكن الاعتماد عليه لتوفير الغاز كمصدر للطاقة النظيفة."

كما أكد المهندس الكعبي التزام قطر للبترول بتلبية الطلب المتزايد على الغاز لدولة الإمارات المتحدة، مضيفاً: "لقد كان لدعم قطر للبترول لمشروع غاز الدولفين الرائد دور محوري في تلبية احتياجات دولة الإمارات المتحدة من الغاز، وهذا الاتفاق دليل قوي آخر على مدى التزامنا تجاه أشقائنا في هذا المجال.  "

من جانبه، علق السيد أحمد علي الصايغ، العضو المنتدب لشركة دولفين للطاقة المحدودة، قائلاً: "إن هذه التطورات تسهم في دعم التنمية في دولة الإمارات المتحدة والانتقال إلى اقتصاد منخفض الكربون، وتُظهر التزامنا المتواصل بتعزيز أمن الطاقة في الدولة من خلال توفير مصدر موثوق للطاقة النظيفة لتوليد الكهرباء. ويعود الفضل في نجاح مشروع دولفين للغاز إلى قدرتنا على تلبية احتياجات عملائنا، حيث أثبتنا قدرتنا على مواكبة التغيرات في متطلباتهم، وعملنا عن قرب مع شريكنا الاستراتيجي قطر للبترول لتحقيق ذلك. إنه بحق يوم فخرٍ لنا جميعاً، حيث يؤكد الاتفاق على الروابط القوية التي نتقاسمها مع إخواننا في دولة قطر. وأود أن أغتنم هذه الفرصة لأشكر قطر للبترول على دعمها المستمر الذي ساعد في كتابة فصلٍ جديد في قصة نجاحاتنا."

وقد بدأت دولفين للطاقة منذ يوليو 2007 بتوريد الغاز الطبيعي إلى دولة الإمارات المتحدة. وفي فبراير 2008، وصل إنتاج الشركة إلى ملياري قدم مكعب قياسي من الغاز الطبيعي يومياً. وفي العام الماضي، طورت دولفين مرافق ضغط الغاز وقامت بتركيب ثلاثة ضواغط جديدة لغاز التصدير في مصنعها لمعالجة الغاز في راس لفان، بحيث تتناسب قدرته الإنتاجية مع سعة خط أنابيب التصدير التي تصل إلى 3.2 مليار قدم مكعب قياسي من الغاز يومياً.

عودة