يشغل معالي أحمد علي الصايغ منصب وزير دولة في مجلس الوزراء في دولة الإمارات المتحدة، وهو العضو المنتدب لشركة دولفين للطاقة المحدودة.
ولطالما دأب معاليه على تقديم دعمه للحكومة في مبادراتها ومساعيها التي تقود خطط التنويع الاقتصادي للدولة، والهادفة إلى تحقيق مستقبل مستدام للإمارات المتحدة.
ويشغل الصايغ مناصب عدة أخرى، مثل كونه عضواً في مجلس الإدارة واللجنة التنفيذية لشركة بترول أبو ظبي الوطنية (أدنوك)، وعضواً في مجلس إدارة صندوق أبو ظبي للتنمية، ونائباً لرئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات للحياة الفطرية بالتعاون مع الصندوق العالمي للطبيعة، والرئيس المشارك لمجلس الأعمال الإماراتي البريطاني.
وخلال مسيرته المهنية الممتدة، تولى معالي أحمد علي الصايغ مناصب قيادية أخرى عديدة في السابق، منها رئيس مجلس الإدارة المؤسس لسوق أبو ظبي العالمي، ورئيس مجلس الإدارة المؤسس لشركة الدار العقارية، ورئيس مجلس الإدارة المؤسس لشركة أبو ظبي لطاقة المستقبل (مصدر)، وعضو في مجلس الإدارة المؤسس لمجموعة الاتحاد للطيران، وعضو في مجلس الإدارة المؤسس لشركة مبادلة للاستثمار، ونائب رئيس مجلس إدارة بنك الخليج الأول، كما شغل مناصب عليا في شركة بترول أبو ظبي الوطنية (أدنوك)، وشركة أبو ظبي للاستثمار.
يحمل معالي أحمد علي الصايغ شهادة البكالوريوس في الاقتصاد من جامعة لويس آند كلارك في الولايات المتحدة الأميركية.
يشغل السيد عبيد عبد الله الظاهري منصب الرئيس التنفيذي لشركة دولفين للطاقة المحدودة.
وقبل توليه هذا المنصب، كان السيد الظاهري الرئيس المالي للشركة، حيث كان يشرف على أعمال الحسابات والمخاطر والجودة والاستراتيجية للشركة.
انضم الظاهري إلى دولفين للطاقة المحدودة في العام 2004 كمحللٍ للأعمال، وشملت مهامه إعداد النماذج الاقتصادية وخطط الأعمال والتقارير المؤسسية. وواصل ارتقاء السلم الوظيفي في الشركة ليصل إلى قيادة قسم التخطيط الاستراتيجي والمؤسسي.
يحمل الظاهري شهادة البكالوريوس في العلوم مع التركيز على الفيزياء والهندسة الكهربائية من جامعة ولاية بورتلاند.
.يشغل علي الرحبي منصب مديرعام شركة دولفين للطاقة المحدودة في قطر، حيث يتولى مسؤولية كافة عمليات التنقيب والإنتاج والمعالجة. وقبل ذلك تولى الرحبي منصب رئيس العمليات، حيث كان مسؤولاً عن كافة عمليات التنقيب والإنتاج والمعالجة، بالاضافة إلى تخطيط العمليات.
كما كان الرحبي قبلها نائب رئيس أول لشؤون الصحة والسلامة والبيئة والأمن في الشركة، وتزيد خبرته العملية في قطاع النفط والغاز أكثر من 25 سنة، حيث بدأ مسيرته المهنية في شركة قطر للطاقة في قسم المشاريع والهندسة.
وفي سنة 2002 انتقل إلى شركة دولفين للطاقة المحدودة حيث تقلد منذ ذلك الحين عدة مناصب عمل خلالها على توفير الدعم المطلوب لمشروع غاز دولفين خلال مراحل تطوره. الرحبي حائز على شهادة البكالوريوس في الهندسة الكهربائية من جامعة تكساس في الولايات المتحدة الأميركية، وشهادة الماجستير في الحد من الخسائر وسلامة إجراءات العمل من جامعة شيفيلد في المملكة المتحدة.
كما أكمل برنامج الإدارة التنفيذية لدى كلية إنسياد للأعمال خلال العام 2014 وبرنامج القادة التنفيذيين لدى مركز قطر للقيادات خلال العام 2016.
يشغل السيد أحمد علي المولوي منصب نائب المدير العام في شركة دولفين للطاقة المحدودة في قطر، حيث يتولى مسؤولية تقديم الدعم لفريق الإدارة العليا، بالإضافة إلى الإشراف على عمليات الموارد البشرية والشؤون الإدارية والعلاقات العامة والحكومية في قطر.
انضم السيد المولوي لعائلة دولفين للطاقة عام 2015، وقبل توليه للمنصب الحالي، شغل منصب مدير ادارة الموارد البشرية والشؤون الإدارية في قطر.
تجاوزت خبرة السيد المولوي عن 30 عاماً في قطاع النفط والغاز وتولى خلالها مهاماً فنية وغير فنية، شملت كل من عمليات التنقيب والإنتاج والمعالجة وعمليات التوزيع. حيث انطلقت مسيرته المهنية عبر انضمامه إلى قطر للطاقة كمتدرب عام 1988، ليبدأ بصعود السلم الوظيفي فور إتمامه للبرنامج التدريبي، وارتقى تباعاً إلى منصب مهندس اتصالات، ثم رئيس قسم صيانة الاتصالات، ثم مساعد مدير إدارة الاعمال الهندسية لكل من الأنظمة ومشاريع الإنتاج البحرية، ومن ثم شغل منصب مدير إدارة الأعمال الهندسية.
وفي عام 2008، تمت ترقيته ليصبح مدير الشؤون الإدارية في قطر للطاقة، حيث أشرف على إدارة الموارد البشرية، والخدمات العامة، والخدمات الطبية في الشركة.
علاوة على ذلك، شغل المولوي العديد من المناصب العليا، كرئيس، ومساعد رئيس، وعضو في اللجان التوجيهية في قطر للطاقة، فضلاً عن انخراطه في عدد من مجالس الإدارات، مثل مجلس إدارة الهيئة العامة للتقاعد والتأمينات الاجتماعية، ومجلس إدارة شركة قطر للبتروكيماويات، ومجلس إدارة شركة قطر ستيل، ولجنة معادلة الشهادات العلمية. وهو حالياً عضو مجلس إدارة في شركة رأس قرطاس للطاقة.
السيد المولوي حاصل على درجة الماجستير في إدارة الأعمال من جامعة قطر، وشهادة البكالوريوس في الهندسة الكهربائية من جامعة بوسطن في الولايات المتحدة الامريكية.
_1.jpg)
يشغل وليد بامزاحم منصب رئيس العمليات – الإمارات في دولفين للطاقة المحدودة، وهو مسؤول عن كافة عمليات نقل الغاز وخطوط الأنابيب التابعة للشركة في دولة الإمارات المتحدة. حيث يُقدم التوجيه العام للعمليات، والخدمات الفنية، وقسم تكنولوجيا المعلومات الصناعية، لتحقيق هدف الشركة بضمان عدم حدوث أي انقطاع في إمدادات الغاز للعملاء في دولة الإمارات المتحدة وسلطنة عمان.
انضم وليد إلى دولفين للطاقة في العام 2003 كمهندس خط أنابيب نقل الغاز في قسم عمليات التوزيع، حيث تولى العديد من المناصب القيادية خلال هذه الفترة، إلى أن ترقى إلى منصب رئيس إدارة العمليات – الإمارات في 2016 قبل استلامه لمنصبه الحالي.
بدأ وليد مسيرته المهنية في شركة زاكوم للتنمية – زادكو وعمل لسنتين كمهندس سلامة خطوط الأنابيب تحت سطح البحر.
تخرج وليد من كليات التقنية العليا، أبوظبي، في العام 2000 حاملاً شهادة الهندسة المدنية، وحصل على الماجستير في إدارة الأعمال من كلية EDHEC للأعمال في نيس، فرنسا عام 2007.
يشغل حمد الشيباني منصب رئيس العمليات لدى شركة دولفين للطاقة المحدودة، وهو المسؤول عن إدارة وتخطيط كافة عمليات التنقيب والإنتاج والمعالجة في دولة قطر. يحرص الشيباني على توفير إمدادات الغاز للعملاء دون أي انقطاع، وبشكل آمن وفعال، بما يتوافق مع أهداف الإنتاج والمبيعات ومعايير الصحة والسلامة والأمن، وبما يرقى إلى تطلعات الجهات المعنية.
يملك الشيباني خبرة تزيد عن 24 سنة، حيث بدأ مسيرته المهنية عام 1997 بالعمل لدى شركة قطر للبترول، وانتقل بعدها إلى المملكة المتحدة لدراسة الهندسة، وحال تخرجه، شغل الشيباني منصباً في قسم عمليات الغاز لدى قطر للبترول.
انضم الشيباني إلى شركة دولفين للطاقة المحدودة عام 2004، حيث بدأ عمله كمهندس إنتاج في قسم المشاريع المكلف بمرحلة الهندسة التفصيلية للمشروع القائم في اليابان، وعين بعدها للعمل على نظام التحكم مع "هوني ويل" في سنغافورة.
وفي عام 2006، انضم الشيباني إلى فرق البناء، والتجهيز، وبدء التشغيل في شركة دولفين للطاقة المحدودة، وأخذ يرتقي من بعدها بالتدريج ليشغل مناصب ذات مسؤوليات أكبر في قسم العمليات في قطر، حيث تولى العديد من المهام المختلفة في قسم التنقيب والإنتاج والمعالجة، بِدءاً من مساعد مشرف، إلى كبير مهندسي الإنتاج، ثم مشرف دعم الإنتاج، ونائب مدير الإنتاج، ومدير عمليات الإنتاج، وانتهاءً بتوليه منصب مدير عمليات التنقيب والإنتاج والمعالجة.
تخرج الشيباني من جامعة "تيسايد" في ميدلزبرة بالمملكة المتحدة حاملاً شهادة البكالوريوس في الهندسة الكيميائية.
السيد موريس وينغو هو مستشار الأعمال الأول للرئيس التنفيذي في شركة دولفين للطاقة المحدودة، حيث يسعى إلى تحسين الربحية والاستدامة المالية عبر تقديم الدعم في شؤون الأعمال بما يتوافق مع رؤية ورسالة وخطة أعمال الشركة، وبالإضافة إلى ذلك، وبتوجيه من المدير التنفيذي، يقوم مستشار الأعمال بتقديم المشورة لبعض التقارير المباشرة الخاصة بالرئيس التنفيذي.
قبل منصبه الحالي، شغل السيد موريس وينغو منصب الرئيس المالي لدى دولفين للطاقة المحدودة، حيث تولى مسؤولية الإشراف على جميع أقسام المحاسبة والمالية والخزينة فيها. بالإضافة إلى ذلك، يشارك وينغو في الإشراف على استراتيجية الشركة وخطة العمل ومؤشرات الأداء الرئيسية والمقارنة المرجعية للأداء وإعداد التقارير المؤسسية وإدارة المخاطر المؤسسية وجميع التقييمات الاقتصادية، في كل من الإمارات المتحدة ودولة قطر.
شغل السيد وينغو أيضاً منصب رئيس التسويق والشؤون التجارية، ومدير أول قسم التخطيط الاستراتيجي والمؤسسي في الشركة.
يمتلك السيد وينغو خبرة تزيد عن 30 عاماً في قطاع النفط والغاز. وقبل انضمامه إلى دولفين للطاقة المحدودة شغل وينغو عدة مناصب في العمليات والتنقيب وتطوير الأعمال لدى شركة أوكسيدنتال بتروليوم، كما عمل مهندساً إنتاجياً في شركة كونوكو، بالإضافة إلى توليه العديد من المناصب الاستشارية في قطاع النفط والغاز.
يحمل موريس وينغو درجة الماجستير في هندسة البترول من جامعة تكساس في أوستن بالولايات المتحدة الأميركية، وشهادة البكالوريوس في الهندسة المدنية من جامعة فاندربيلت بولاية تنيسي الأميركية، وهو أيضاً خريج برنامج الأعمال التنفيذي من جامعة كاليفورنيا لوس أنجلس. كما أنه مهندس محترف مسجل في ولاية تكساس وعضو في كل من جمعية مهندسي البترول والرابطة الأميركية لعلماء جيولوجيا النفط.
يشغل السيد فارس شيموني منصب مستشار أول للرئيس التنفيذي – شؤون مؤسسية، حيث يقوم بتقديم النصح والمشورة للرئيس التنفيذي بما يتعلق بالكثير من المسائل، وييسر وضع الحلول المجدية للقضايا الجارية، ويحافظ على علاقات عمل فعالة مع مختلف الكيانات وأصحاب المصلحة.
قبل منصبه الحالي، شغل شيموني منصب نائب رئيس أول - الشؤون المؤسسية، حيث تولى مسؤولية الإشراف على تكنولوجيا المعلومات، والتشغيل الآلي، والموارد البشرية والشؤون الإدارية، وإدارة العقود والمشتريات، والنشاطات الخاصة بالعلاقات الخارجية.
يتميز شيموني بخبرته التي تزيد عن 40 سنة في قطاع الغاز والنفط، حيث تولى مناصب عليا في مجال الإدارة وتكنولوجيا المعلومات في شركة توتال للطاقات الفرنسية، وعمل في كل من الولايات المتحدة وأوروبا وإفريقيا والشرق الأوسط، لينضم السيد فارس شيموني إلى شركة دولفين للطاقة المحدودة في نوفمبر 2005 في منصب نائب الرئيس التنفيذي المساعد لتكنولوجيا المعلومات والتشغيل الآلي.
يحمل فارس شهادة البكالوريوس في علوم الحاسوب وشهادة الماجستير في الأعمال الدولية، بالإضافة إلى شهادة الدكتوراه في أنظمة المعلومات الإدارية حصل عليها من عدة جامعات في الولايات المتحدة، كما أنه معالج بيانات مجاز.
انضم روبين بايلي إلى عائلة دولفين للطاقة المحدودة بمنصب رئيس المستشارين القانونيين في يونيو 2022.
عمل السيد بايلي لـ 20 عاماً بشكل حر بين لندن وأبوظبي في أرقى 5 شركات محماة متمركزة في لندن والمعروفة باسم "ماجيك سيركل"، فضلاً عن العديد من شركات المحاماة الأمريكية المرموقة، حيث اختص بمجال تطوير وتمويل المشاريع الكبيرة في قطاع الطاقة، كما أنه كان شريكاً في شركتي المحاماة "شيرمان أند ستيرلنج" و"كينغ أند سبادلبنج" العالميتين.
وترجع علاقة السيد بايلي مع دولفين للطاقة المحدودة إلى العام 2008، حيث بدأ بتقديم خدماته الاستشارية القانونية للشركة بما يتعلق بترتيبات تمويل المشاريع.
تخرج روبين بايلي من جامعة "موناش" حاملاً شهادة البكالوريوس في الفنون مع مرتبة الشرف، بالإضافة إلى شهاد البكالوريوس في المحاماة مع مرتبة الشرف.
مُحسن جاغاني هو رئيس التدقيق الداخلي لدى شركة دولفين للطاقة المحدودة. وهو يشرف على جميع أنشطة التدقيق والعمليات التي تقرّها لجنة التدقيق والمخاطر التابعة لمجلس الإدارة. يقود مُحسن قسم التدقيق الداخلي في دولفين للطاقة المحدودة في الإمارات المتحدة وقطر نحو تحقيق الأهداف الموضوعة من خلال اتباع نهج منضبط ومنهجي لتقييم فعالية وكفاءة الضوابط الداخلية وإدارة المخاطر وعمليات الحوكمة، وتقديم التوصيات لتحسينها عند الحاجة.
قبل انضمامه إلى دولفين للطاقة المحدودة، عمل جاغاني في صندوق معاشات ومكافآت التقاعد لإمارة أبوظبي لأكثر من ست سنوات كرئيسٍ لقسم التدقيق الداخلي وإدارة المخاطر.
وتمتد مسيرته المهنية لما يزيد عن 20 سنة، بدأها في كندا ثم الولايات المتحدة الأميركية في مؤسساتٍ مالية مختلفة، منها سيتي بنك وبنك مونتريال، في مجال الاستثمارات والتدقيق الداخلي.
يحمل جاغاني عدداً من المؤهلات التخصصية، فهو مدقق داخلي معتمد (CIA)، ومفتّش احتيال معتمد (CFE)، ومدير مخاطر داخلية معتمد (CIRM)، كما يحمل شهادةً في ضمان إدارة المخاطر (CRMA).
تشغل السيدة رانيا الظاهري منصب الرئيس المالي في شركة دولفين للطاقة المحدودة، حيث تستثمر خبرتها التي تزيد عن 18 عاماً في الإشراف على الشؤون المالية للشركة، وقسم إدارة المخاطر والجودة، والتخطيط الاستراتيجي والمؤسسي.
انضمت السيدة الظاهري إلى عائلة دولفين للطاقة في عام 2004 بمنصب مساعد تسويق في قسم تطوير الأعمال الجديدة، ووكلت بمهمة التسويق وتحليل الأبحاث، وانتقلت بعدها إلى قسم التخطيط الاستراتيجي والمؤسسي في 2007، واستمرت فيه حتى تم ترقيتها عام 2015 إلى منصب رئيس القسم، حيث أصبحت المسؤولة عن خطة عمل شركة دولفين للطاقة المحدودة، والنمذجة الاقتصادية، ومؤشرات الأداء الرئيسية، والمقارنة المرجعية للأداء، وإعداد التقارير المؤسسية، وجميع التقييمات الاقتصادية في كل من دولة الإمارات المتحدة وقطر.
تحمل السيدة الظاهري شهادة البكالوريوس في إدارة الأعمال مع التخصص في التسويق من جامعة الإمارات المتحدة في مدينة العين.
يشغل السيد عجلان القبيسي منصب نائب رئيس أول إدارة التسويق والشؤون التجارية بعد انضمامه إلى شركة دولفين للطاقة المحدودة في عام 2003 كرئيس فريق في إدارة مبيعات الغاز.
تولى القبيسي مناصب مختلفة في الشركة، وفي يناير 2008 تمت ترقيته إلى نائب الرئيس للتسويق والأعمال التجارية.
بدأ القبيسي حياته المهنية في شركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك) حيث عمل لست سنوات هناك في إدارة التكرير وإدارة التسويق.
تخرج من جامعة واشنطن الشرقية عام 1996بشهادة بكالوريوس في إدارة الأعمال مع التخصص في الإدارة العامة والعلوم السياسية.
السيد جاسم الجسمي هو نائب رئيس أول لشؤون الخدمات الفنية في عمليات التنقيب والإنتاج والمعالجة لدى شركة دولفين للطاقة المحدودة. وتتضمن مسؤولياته الإشراف على مجموعة من الجوانب الفنية والهندسية، والمخزون، وسلامة الأصول، وإدارة المشاريع، والتي تستهدف بمجملها تحسين مستويات الجهوزية والأداء لأصول الشركة ومخزوناتها في قطر على المدى المتوسط والبعيد.
يملك جاسم خبرة تزيد عن 20 عاماً في قطاع النفط والغاز، حيث بدأ حياته المهنية عام 1994 في شركة قطر للبترول (QP) كمتدرب في برنامج الإعداد الجامعي، ثم انتقل بعد عامٍ واحد لدراسة الهندسة الميكانيكية. وبعد تخرجه من الجامعة، بدأ الجسمي عمله لدى شركة قطر للبترول في قسم الصيانة الخاص.
وفي العام 2002، انضم الجسمي إلى شركة دولفين للطاقة المحدودة كمهندس مختص بضغط الغاز، وعمل ضمن الفريق المسؤول عن الإعداد للدراسة الهندسية الأولية وإنجازها بالتعاون مع شركة سوفرسيد، ثم مع شركة فوستر ويلر في باريس. وفي العام 2005، انضم الجسمي لفرق الإنشاء والتشغيل والإطلاق في شركة دولفين للطاقة المحدودة، وواصل الجسمي تقدمه على السلم الوظيفي بمناصب متعاظمة المسؤولية ضمن قسم العمليات في قطر، ثم انتقل إلى قسم الخدمات الفنية. ومن المناصب التي شغلها سابقاً مدير الجهوزية في المصنع، ثم مدير الأعمال الهندسية، وصولاً إلى منصبه الحالي.
تخرج الجسمي من جامعة تكساس في سان أنطونيو حاملاً شهادة البكالوريوس في الهندسة الميكانيكية.
يشغل المهندس عتيق المزروعي منصب نائب رئيس أول للشؤون المؤسسية في شركة دولفين للطاقة. ويتولى مسؤولية الإشراف على تكنولوجيا المعلومات والأمن، والموارد البشرية والشؤون الإدارية، وإدارة العقود والمشتريات، والاتصال المؤسسي. كما أنه يساهم في التخطيط الاستراتيجي وتنسيق الأنشطة في الشركة. قبل منصبه الحالي شغل عتيق المزروعي منصب رئيس إدارة العقود والمشتريات المؤسسية.
وخلال خبرته التي تزيد عن 20 عاماً، بدأ عتيق المزروعي حياته المهنية في قطاع النفط والغاز. حيث أمضى عامين في أدما العاملة كأخصائي إجراءات الأعمال قبل أن ينضم إلى دولفين للطاقة كمساعد مسؤول أول للعقود في عام 2010. وخلال هذا الفترة تمت ترقيته إلى مدير المشتريات والعقود.
ثم تم تعيينه بموجب مرسوم أميري مديراً تنفيذياً ثم مديراً عاماً لبلدية المنطقة الغربية، حيث خدم لأكثر من 8 سنوات.
في عام 2019، تم نقل السيد عتيق المزروعي إلى دائرة التخطيط العمراني وشؤون البلدية بعد قرار من المجلس التنفيذي. ثم عاد إلى دولفين للطاقة كرئيس إدارة العقود والمشتريات المؤسسية في وقت لاحق من نفس العام.
يحمل عتيق شهادة البكالوريوس في علوم الهندسة الصناعية من جامعة أريزونا، ودرجة الماجستير في إدارة الجودة من جامعة ولونغونغ.
_0.jpg)
يشغل لورانت كونستانتي منصب نائب الرئيس اول إدارة الصحة والسلامة والبيئة والأمان في شركة دولفين للطاقة. ويشرف على تخطيط وقيادة وتنفيذ الخطط و السياسات و البرامج الإستراتيجية المتعلقة بالصحة والسلامة والبيئة والأمان و سلامة الأصول وإدارة المخاطر، مما يساعد على الالتزام بالمستوى العالمي لهذه الممارسات في قطر والإمارات وفقاً للتشريعات والمعايير المحلية والدولية.
يمتلك كونستانتي أكثر من 30 عاماً من الخبرة في مجال النفط والغاز، حيث بدأ مسيرته المهنية مع شركة دوريس الهندسية في عام 1990، و من ثم انضم إلى شركة توتال للطاقات في عام 1999 وعمل في إيران عبر عدة مناصب تقنية وهندسية، بما في ذلك قائد موقع التشغيل ورئيس الصيانة والفحص.
وعمل كونستانتي من عام 2005 إلى عام 2014 في إفريقيا، وتحديدا في أنغولا ثم نيجيريا، دعم خلال عمله هناك مشاريع الاستكشاف والإنتاج الكبرى الخاصة بشركة توتال، مثل Block 17 FPSOs Girasol/Pazflor/Dalia/OML99 Amenam بالإضافة لتطوير Block 32 لمشروع كاومبو مع التركيز الخاص على إستراتيجيات جديدة للفحص و الصيانة و العمليات الآمنة.
كما عمل أيضاً في شركة توتال للطاقات في عام 2014 في حقل مهاراجا ليلى كمدير للعمليات الميدانية ومستشار ومدرب للعمليات، وحقق أثناء عمله هناك جائزة "العشرين عاماً دون أي حوادث"، وساهم في الحفاظ على ثقافة قوية للصحة والسلامة والبيئة في الشركة، فضلاً عن إنشاء برامج استدامة متينة في العمليات من خلال التدريبات، وتعزيز أنشطة الإنتاج، وتطوير خطط للصيانة والفحص.
انضم كونستانتي في عام 2020 إلى شركة دولفين للطاقة المحدودة في قطر كمدير لمشروع ACTIONED، وهو البرنامج الخاص بالشركة لتعزيز معايير سلامة الأصول في عملياتها. تم تعيينه بعد ذلك مديراً لسلامة الأصول قبل توليه وظيفته الحالية.
يحوز كونستانتي على شهادة الماجستير في الهندسة من مدرسة الفنون والصناعات العالية في فرنسا.