نفي

يرجى التكرّم بالإطلاع أن الموقع الالكتروني الوحيد لشركة دولفين للطاقة المحدودة هو . وأيّ موقعٍ آخر يدّعي بأنه يعود لشركة دولفين للطاقة أو يمثلها أو يرتبط بها بأي شكل من الأشكال فهو موقع احتيالي مزوّر.

وقد علمنا بوجود مثل هذه المواقع المزوّرة وغير الشرعية في الآونة الأخيرة، ولذلك اتخذنا الإجراءات اللازمة في تبليغ السلطات المختصة بشأنها.

شركة دولفين للطاقة ومساهميها تسترعي انتباه السادة المعنيين بأنها لا ترتبط بأية علاقة بتلك المواقع المزوّرة والاحتيالية، ولذا فإن الشركة تخلي مسئوليتها عن المحتوى والرسائل والاتصالات والتعاملات الخاصة بتلك المواقع، كما تخلي مسؤوليتها من أي التزام قد ينتج من خلال التعامل أو التواصل معها، أو الاعتماد عليها في الحصول على المعلومات.

أغلق

تفاصيل التسجيل في نظام ضريبة القيمة المضافة ونظام ضريبة

الإمارات

أتمت دولفين للطاقة المحدودة بنجاح خطوات التسجيل في نظام ضريبة القيمة المضافة لدى الهيئة الاتحادية للضرائب. رقمنا الضريبي هو 100012226500003.

قطر

أتمت دولفين للطاقة المحدودة بنجاح خطوات التسجيل في نظام ضريبة لدى الهيئة العامة للضرائب. رقمنا الضريبي هو 5000436444.

البيانات الصحفية

مايو 29, 2005 أبوظبي، في

صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، ولي عهد دولة قطر، يضع حجر الأساس لمحطة معالجة الغاز التابعة لشركة دولفين للطاقة في راس لفان

أبوظبي، في 29 مايو 2005 – جرى اليوم وضع حجر الأساس لمحطة دولفين لمعالجة الغاز في المنطقة الصناعية براس لفان في دولة قطر، وذلك من قبل صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، ولي العهد في دولة قطر.

وقد حضر مراسم احتفال وضع حجر الأساس كل من معالي محمد بن ظاعن الهاملي، وزير الطاقة بدولة الإمارات المتحدة، وسعادة عبد الله بن حمد العطية، النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء، ووزير الطاقة والصناعة في دولة قطر، إضافة إلى عدد من أصحاب السمو الشيوخ والمسؤولين الحكوميين وشخصيات من العاملين في صناعة النفط والغاز.

ويأتي هذا الاحتفال ليمثل الإعلان الرسمي عن بدء أعمال إنشاء محطة معالجة الغاز التي تقدر تكلفتها بنحو 1.6 مليار دولار، علماً بأن المقاول الرئيسي المسؤول عن تشييد المحطة هو شركة جيه جي سي اليابانية، في حين أن توربينات الغاز التي ستستخدم فيها ستكون من صنع شركة رولز رويس البريطانية. يذكر أن عقد إنشاء المحطة وطلب توريد التوربينات كانا قد أرسيا في يناير من العام 2004.

وستتمثل مهمة المحطة لدى الانتهاء من إنشائها في معالجة الغاز الخام الذي ستنتجه دولفين من حقل الشمال القطري، وذلك بغرض استخلاص المنتجات الثانوية المصاحبة للغاز، وذات القيمة التجارية العالية، بما في ذلك المكثفات والغاز البترولي المسال. أما الغاز الجاف، أو الخالي من الشوائب، الذي يتبقى بعد استخلاص السوائل فسيتم ضخه عبر خط أنابيب التصدير التابع لدولفين لمسافة تزيد على 370 كيلو متراً إلى أبوظبي، حيث سيتم توزيعه من هناك على الزبائن في مختلف أنحاء دولة الإمارات المتحدة.

وفي كلمته التي ألقاها أمام ضيوف الاحتفال - الذين زاد عددهم على الخمسمائة - نيابة عن حكومة دولة الإمارات المتحدة، قال معالي السيد الهاملي: " يمثل الغاز القطري مصدراً مثالياً للطاقة النقية والمتوافرة على المدى البعيد لدعم النهضة المستمرة والتوسع الصناعي الذي تشهده دولة الإمارات." وأضاف قائلا: " إن توافر غاز دولفين بكميات كبيرة، ولفترة طويلة من الزمن، سيمكننا من الاستمرار في هذه النهضة والتوسع إلى أبعد مدى."

ونيابة عن الحكومة القطرية، قال معالي السيد العطية: "هذا المشروع يمثل انطلاقة حقيقية للتعاون في مجال الطاقة كما يحقق عوائد اقتصادية محيدة بما يقدمه من سلسلة استثمارات كبيرة بين دول المجلس وبما يوفره من فرص العمل ويقيم أسواقا جديدة للطاقة. "

عودة